الحنين مؤذي ! !
وذآكرتي تخونني معهم ,
لآتكف عن عرض صورهم . . ها هم يبتسمونهاهم يلوحون . .
وها أنا اقف وحيد أتكئ على حائط الذاكره
وأفتعل حججا سخيفه لكي أصل إليهم . .
ولآ أصل !!
ها أنا أبكي ..
لأنه لآخيآر أمامي سوى ان أبكيهم
لعل الدمع يمحي آثار ملامحهم : (
اضافة تعليق